ا“الأدب يمكّننا من أن نتمثّل حياة الناس الغرباء عنّا وعن عالمنا. وأحداث روايتي ”مثلما يشاء الربّ” يمكن أن تكون خبراً موجزاً تنشره جريدة يومية سيّارة، لكن الفنّ الروائي مدّني بالقدرة على تحويل الحدث إلى نسيج كشفت به عوالم تؤدّي بالناس إلى حافة الجنون”. هكذا علّق الروائي الإيطالي نيكولّلو أمّانيتي على أحداث روايته التي نشرها مؤخراً. ويعتبر أمّانيتي أحد أهم الروائيين الشبان الجدد في إيطاليا. فحالما نشر روايته التي تحمل عنوان ”لست خائفاً” حظي بإعجاب النقاد واهتمام المشتغلين بالأدب والفنّ.ا
ا“الأدب يمكّننا من أن نتمثّل حياة الناس الغرباء عنّا وعن عالمنا. وأحداث روايتي ”مثلما يشاء الربّ” يمكن أن تكون خبراً موجزاً تنشره جريدة يومية سيّارة، لكن الفنّ الروائي مدّني بالقدرة على تحويل الحدث إلى نسيج كشفت به عوالم تؤدّي بالناس إلى حافة الجنون”. هكذا علّق الروائي الإيطالي نيكولّلو أمّانيتي على أحداث روايته التي نشرها مؤخراً. ويعتبر أمّانيتي أحد أهم الروائيين الشبان الجدد في إيطاليا. فحالما نشر روايته التي تحمل عنوان ”لست خائفاً” حظي بإعجاب النقاد واهتمام المشتغلين بالأدب والفنّ.ا
ا“الأدب يمكّننا من أن نتمثّل حياة الناس الغرباء عنّا وعن عالمنا. وأحداث روايتي ”مثلما يشاء الربّ” يمكن أن تكون خبراً موجزاً تنشره جريدة يومية سيّارة، لكن الفنّ الروائي مدّني بالقدرة على تحويل الحدث إلى نسيج كشفت به عوالم تؤدّي بالناس إلى حافة الجنون”. هكذا علّق الروائي الإيطالي نيكولّلو أمّانيتي على أحداث روايته التي نشرها مؤخراً. ويعتبر أمّانيتي أحد أهم الروائيين الشبان الجدد في إيطاليا. فحالما نشر روايته التي تحمل عنوان ”لست خائفاً” حظي بإعجاب النقاد واهتمام المشتغلين بالأدب والفنّ.ا
ا“الأدب يمكّننا من أن نتمثّل حياة الناس الغرباء عنّا وعن عالمنا. وأحداث روايتي ”مثلما يشاء الربّ” يمكن أن تكون خبراً موجزاً تنشره جريدة يومية سيّارة، لكن الفنّ الروائي مدّني بالقدرة على تحويل الحدث إلى نسيج كشفت به عوالم تؤدّي بالناس إلى حافة الجنون”. هكذا علّق الروائي الإيطالي نيكولّلو أمّانيتي على أحداث روايته التي نشرها مؤخراً. ويعتبر أمّانيتي أحد أهم الروائيين الشبان الجدد في إيطاليا. فحالما نشر روايته التي تحمل عنوان ”لست خائفاً” حظي بإعجاب النقاد واهتمام المشتغلين بالأدب والفنّ.ا